النجاح ليس ضربة حظ ولا حكرًا على أشخاص بعينها، النجاح هو محصلة لكثير من العادات والأشياء التي يحرص عليها المجتهدون، وبالتأكيد الحفاظ على عادات النجاح ليس بالأمر الهين وإلا كان كل البشر ناجحين بلا تعب وما كان هناك داعي لمثل هذا المقال… :)
إذا أردت أن تنضم إلى زمرة الناجحين فعليك أن تنتبه جيدًا إلى 7 أشياء وتحطها حلقة في ودنك… :D
هذا العصر هو الأكثر إحتوًاء على عوامل تشتيت الانتباه بكم يتخطى العصور السابقة مجتمعة بكل تأكيد.لذلك إذا أردت أن تسوق بضاعتك أين كانت فعليك بجذب انتباه الفئة التي تستهدفها، واعلم أن الناس لا تهتم بالرسائل الدعائية المباشرة التي تريد منهم شراء منتج ما. بل عليك أولًا أن تقنعهم بأنك شخص جدير بالانتباه إليه ثم سوف يأتي وقت يلتفتون فيه إلى بضاعتك بكل تأكيد.لذلك الناجحون لا يضيعون أي ثانية من الانتباه الذي حصلوا عليه ويتعاملون بكل جدية.
هناك من يظن أن الطريق إلى النجاح مفروش بالورود وممهد بالبورسلين وعندما يقابلون عقبة في طريقهم يظنون أنها إشارات عليا أن هذه الجهود المبذولة غير ذات جدوى. الناجحون يدركون خطأ هذه المعتقدات وأن الطريق إلى النجاح ملغم بالعقبات في معظم الأحيان، عقبات يجب تجاوزها وليس الرجوع عنها.
كون المنتج الذي تعرضه هو الأفضل ليس سببًا كافيًا أن يلقى الاستحسان من الجميع، الناس يشترون الأشياء التي يحبونها وليس بالضرورة الأشياء الأفضل. لذلك يعتبر عامل التسويق أمرًا جوهريًا وهامًا للوصول إلى النجاح بل ربما كان التسويق أهم من المنتج ذاته الذي تعرضه على الناس.
المتعثرين ينظرون دائمًا إلى من حققوا النجاح ويقولون هذا الشخص ناجح لأنه غني وهذه الشخصية ناجحة بفضل علاقات والدها. الحقيقة التي يجب أن يدركها الجميع أن الشخص الناجح يسير في طريق النجاح وحيدًا حتى يصل إلى المرحلة التي يستطيع فيها أن يدفع المقابل المناسب للحصول على المساعدة التي تراه يتلقاها حاليًا بإنتظام… الدنيا هات وخد.
لا يمكن إنكار أن الإلهام كان وراء الكثير من الأفكار العظيمة، لكن لا يمكنك رهن حياتك في انتظار هذا الإلهام الذي لا تعلم متى يأتي. لأنه حتى في وجود الإلهام ستحتاج إلى إصرار دؤوب وعمل شاق وتسويق ذكي لتستطيع جعل هذا الإلهام واقع ناجح. لذلك لا توقف حياتك في انتظار وصوله بل تحرك فربما تكون الحركة هي مصدر الإلهام الذي تنتظره.
المبدع الذي يبتكر منتج أو يمتلك فكرة عظيمة يحتاج إلى كم هائل من المساعدة التي يقدمها أشخاص لا يمانعون في البقاء بعيدًا عن الأضواء. لذلك قد يكون النجاح الذي ينتظرك هو قدرتك على مساعدة هذا المبدع في تقديم فكرته للجميع. وعليه إذا صادفت إبداعًا في طريقك يجب بذل قصارى جهدك للحفاظ عليه حتى تجد الطريقة الأفضل للاستفادة منه.
لو تتبعت قصص النجاح المختلفة، ستجد أنه في معظم القصص يحاول الأصدقاء والأهل إثناء هؤلاء الرواد عن السير في ذلك الطريق الذي قادهم إلى النجاح في النهاية. كون أنك تمتلك شغف بنشاط ما أو فكرة أو عمل مختلف لا يعني أن الجميع سوف يشاركك نفس هذا الشغف وعليه لا تنتظر منهم تشجيعًا، يجب أن تبحث في داخلك عن ذلك التشجيع الذي يلزمك لتتحرك في طريق النجاح.
إذا أردت أن تنضم إلى زمرة الناجحين فعليك أن تنتبه جيدًا إلى 7 أشياء وتحطها حلقة في ودنك… :D
لفت الانتباه
هذا العصر هو الأكثر إحتوًاء على عوامل تشتيت الانتباه بكم يتخطى العصور السابقة مجتمعة بكل تأكيد.لذلك إذا أردت أن تسوق بضاعتك أين كانت فعليك بجذب انتباه الفئة التي تستهدفها، واعلم أن الناس لا تهتم بالرسائل الدعائية المباشرة التي تريد منهم شراء منتج ما. بل عليك أولًا أن تقنعهم بأنك شخص جدير بالانتباه إليه ثم سوف يأتي وقت يلتفتون فيه إلى بضاعتك بكل تأكيد.لذلك الناجحون لا يضيعون أي ثانية من الانتباه الذي حصلوا عليه ويتعاملون بكل جدية.
الطريق الممهد
هناك من يظن أن الطريق إلى النجاح مفروش بالورود وممهد بالبورسلين وعندما يقابلون عقبة في طريقهم يظنون أنها إشارات عليا أن هذه الجهود المبذولة غير ذات جدوى. الناجحون يدركون خطأ هذه المعتقدات وأن الطريق إلى النجاح ملغم بالعقبات في معظم الأحيان، عقبات يجب تجاوزها وليس الرجوع عنها.
الاستحسان
كون المنتج الذي تعرضه هو الأفضل ليس سببًا كافيًا أن يلقى الاستحسان من الجميع، الناس يشترون الأشياء التي يحبونها وليس بالضرورة الأشياء الأفضل. لذلك يعتبر عامل التسويق أمرًا جوهريًا وهامًا للوصول إلى النجاح بل ربما كان التسويق أهم من المنتج ذاته الذي تعرضه على الناس.
المساعدة
المتعثرين ينظرون دائمًا إلى من حققوا النجاح ويقولون هذا الشخص ناجح لأنه غني وهذه الشخصية ناجحة بفضل علاقات والدها. الحقيقة التي يجب أن يدركها الجميع أن الشخص الناجح يسير في طريق النجاح وحيدًا حتى يصل إلى المرحلة التي يستطيع فيها أن يدفع المقابل المناسب للحصول على المساعدة التي تراه يتلقاها حاليًا بإنتظام… الدنيا هات وخد.
الإلهام
لا يمكن إنكار أن الإلهام كان وراء الكثير من الأفكار العظيمة، لكن لا يمكنك رهن حياتك في انتظار هذا الإلهام الذي لا تعلم متى يأتي. لأنه حتى في وجود الإلهام ستحتاج إلى إصرار دؤوب وعمل شاق وتسويق ذكي لتستطيع جعل هذا الإلهام واقع ناجح. لذلك لا توقف حياتك في انتظار وصوله بل تحرك فربما تكون الحركة هي مصدر الإلهام الذي تنتظره.
الإبداع
المبدع الذي يبتكر منتج أو يمتلك فكرة عظيمة يحتاج إلى كم هائل من المساعدة التي يقدمها أشخاص لا يمانعون في البقاء بعيدًا عن الأضواء. لذلك قد يكون النجاح الذي ينتظرك هو قدرتك على مساعدة هذا المبدع في تقديم فكرته للجميع. وعليه إذا صادفت إبداعًا في طريقك يجب بذل قصارى جهدك للحفاظ عليه حتى تجد الطريقة الأفضل للاستفادة منه.
التشجيع
لو تتبعت قصص النجاح المختلفة، ستجد أنه في معظم القصص يحاول الأصدقاء والأهل إثناء هؤلاء الرواد عن السير في ذلك الطريق الذي قادهم إلى النجاح في النهاية. كون أنك تمتلك شغف بنشاط ما أو فكرة أو عمل مختلف لا يعني أن الجميع سوف يشاركك نفس هذا الشغف وعليه لا تنتظر منهم تشجيعًا، يجب أن تبحث في داخلك عن ذلك التشجيع الذي يلزمك لتتحرك في طريق النجاح.
مترجم بتصرف
0 التعليقات:
إرسال تعليق